كعك العيد من مطبخ شريف Cakes feas From kitchen Sharift
كعك العيد من مطبخ شريف Cakes feas From kitchen Sharift
المكونات
١ كيلو دقيق
نصف ١ كيلو من السمن او الزبدة الساخن
٥٠ جرام سمسم محمص
٥٠ جرام سكر
١ ملعقة خميره جافة او ١٠ جرام خميرة بلدى
ملعقة شاى من ريحة الكغك
١ وربع كوب ماء دافى
الطريقةا
تقلب الخنيرة والسكر فى الماء الدافى وتترك للتفاعل
بسخن السمن او الزبد على التار
يخلط الدقيق والملح وريحة الكعك والسمسم فى اناء
يوضع السمن او الزبد الساخن على خليط الدقيق السابق ويقلب بملعقة جيدا حتى يتجانس الخليط وتنخفض درجة الحرارة
يدعك بين راحة اليدين جيدا حتى ينعم ويتشرب السمن جيدا // يبس او التبسيس //
يوضع الماء بالخميرة ويعجن حتى يصبح لديك هجينة متماسكة وهشه
تغطى وتترك نصف ساعه لتخمر قليلا
تشكل حسب الرغبه سواء كان بالنقش او بالقالب
تحشى حسب الرغبه سواء كان بتمر العجوة او عين الجمل او العجميه او ملبن الحلقوم
تشكل وترص قى صوانى الفرن وتغطى وتترتك لتخمر قليلا
نخبز فى درجه حرارة ١٨٠ دم
تخرج من الفرن ويترك الكعك ليبرد من الحرارة
يرص فى اطباق التقديم ويرش الكعك بالسكر البودر ويقدم

كيلو دقيق كحك
ملعقتين كبار سمسم
معلقه كبيرة ريحة الكحك
4 معالق كبيره سكر
قطعه خميره قد عين الجمل
لو مفيش يبقي كيس خميرة
كوب لبن
نص كيلو وكوب سمن بلدي
هتجيبي الدقيق تحطي عليه رشه ملح حلوة وريحه الكحك والسمسم ونقلب كويس
ونجيب الخميرة والسكر وندوبهم في 4 معالق مياه ونسيبهم علي جنب يخمر
ونقدح السمن وننزل واحده واحده عالدقيق ونبسسسسسس كويس
ونعجن بالبن دافي عجنه حلوه ونقرص وننقش ونسيبهم يخمر ساعتين ونخبزة عالنار هادي
كانت البداية الحقيقة لظهور كحك العيد منذ ما يقرب من خمسة آلاف سنة
الفراعنة القدماء
فقد اعتادت زوجات الملوك على تقديم الكعك للكهنة القائمة لحراسة الهرم خوفو في يوم تعامد الشمس علي حجرة خوفو
، وكان الخبَّازون في البلاط الفرعوني يتقنون صنعه بأشكال مختلفة مثل: اللولبي والمخروطي والمستطيل والمستدير،
ووصلت أشكاله إلى 100 شكل نُقشت بأشكال متعددة على مقبرة الوزير "خميرع" من الأسرة الثامنة عشر،
وكان يُسمى بالقُرص حيث كانوا يشكلون الكعك على شكل أقراص على شكل تميمة الإلهة ( ست ) كما وردت في أسطورة إيزيس وايزوريس ، وهي من التمائم السحرية التي تفتح للميت أبواب الجنة ،
وكانوا يتقنون بتشكيله بمختلف الأشكال الهندسية والزخرفية كما كان البعض يصنعه على شكل حيوانات أو أوراق الشجر والزهور ،
وكانوا يرسمون على الكعك صورة الشمس الإله رع مما يؤكد أن صناعة الكعك امتداد للتقاليد الموروثة فهو لازال على نفس هيئته حتى الآن
كحك العيد
1 كيلو دقيق
50 جم سكر
20 جم ملح
10 جم ريحه كعك
20 جم بيكنج بودر
500 جم سمن ساخن جدا مغلي
1 كوب لبن دافئ
قطعه خميرة - في حجم عين الجمل
5 ملاعق سمسم
50 جم سكر
20 جم ملح
10 جم ريحه كعك
20 جم بيكنج بودر
500 جم سمن ساخن جدا مغلي
1 كوب لبن دافئ
قطعه خميرة - في حجم عين الجمل
5 ملاعق سمسم
(مكونات رائحه الكعك)
5 جم قرفه بودر
5 جم قرنفل بودر
5 جم حبهان بودر
5 جم كبابه صينيى بودر
5 جم قرفه بودر
5 جم قرنفل بودر
5 جم حبهان بودر
5 جم كبابه صينيى بودر
طريقه التحضير
1-فى بوله نخلط القرفه والقرنفل والحبهان والكبابه الصينيى ونقلبهم مع بعض كويس
2-فى بوله كبيرة تخلط الدقيق والملح والسكر والبيكنج بودر ورائحه الكعك ونقلبهم مع بعض ونضيف السمسم
3- ونضيف السمن المغلي علي السمسم ونبثها كويس مع بعض لحد ما الخليط يكون ناعم ونضيف اللبن بالتدريج ونقلبهم مع بعض كويس وتهدي شويه نضيف الخميرة ونسيبها ترتاح ساعه ونغطيها
4- ونجيب صاج مدهون سمن ونجيب قوالب الكعك ونشكل فيها الكعك ممكن نحشى الكعك باى حشو ملبن ومكسرات وعجوة وتمر وعجميه ونرصه فى الصاج ونسيبها يرتاح ساعه فى الصاج
5-وندخله الفرن على 200 درجه لمدة 20دقيقه
6- ونرصه فى طبق التقديم ونرش عليه سكر بودر
3- ونضيف السمن المغلي علي السمسم ونبثها كويس مع بعض لحد ما الخليط يكون ناعم ونضيف اللبن بالتدريج ونقلبهم مع بعض كويس وتهدي شويه نضيف الخميرة ونسيبها ترتاح ساعه ونغطيها
4- ونجيب صاج مدهون سمن ونجيب قوالب الكعك ونشكل فيها الكعك ممكن نحشى الكعك باى حشو ملبن ومكسرات وعجوة وتمر وعجميه ونرصه فى الصاج ونسيبها يرتاح ساعه فى الصاج
5-وندخله الفرن على 200 درجه لمدة 20دقيقه
6- ونرصه فى طبق التقديم ونرش عليه سكر بودر
المكونات
١ كيلو دقيق
نصف ١ كيلو من السمن او الزبدة الساخن
٥٠ جرام سمسم محمص
٥٠ جرام سكر
١ ملعقة خميره جافة او ١٠ جرام خميرة بلدى
ملعقة شاى من ريحة الكغك
١ وربع كوب ماء دافى
الطريقةا
تقلب الخنيرة والسكر فى الماء الدافى وتترك للتفاعل
بسخن السمن او الزبد على التار
يخلط الدقيق والملح وريحة الكعك والسمسم فى اناء
يوضع السمن او الزبد الساخن على خليط الدقيق السابق ويقلب بملعقة جيدا حتى يتجانس الخليط وتنخفض درجة الحرارة
يدعك بين راحة اليدين جيدا حتى ينعم ويتشرب السمن جيدا // يبس او التبسيس //
يوضع الماء بالخميرة ويعجن حتى يصبح لديك هجينة متماسكة وهشه
تغطى وتترك نصف ساعه لتخمر قليلا
تشكل حسب الرغبه سواء كان بالنقش او بالقالب
تحشى حسب الرغبه سواء كان بتمر العجوة او عين الجمل او العجميه او ملبن الحلقوم
تشكل وترص قى صوانى الفرن وتغطى وتترتك لتخمر قليلا
نخبز فى درجه حرارة ١٨٠ دم
تخرج من الفرن ويترك الكعك ليبرد من الحرارة
يرص فى اطباق التقديم ويرش الكعك بالسكر البودر ويقدم

كيلو دقيق كحك
ملعقتين كبار سمسم
معلقه كبيرة ريحة الكحك
4 معالق كبيره سكر
قطعه خميره قد عين الجمل
لو مفيش يبقي كيس خميرة
كوب لبن
نص كيلو وكوب سمن بلدي
هتجيبي الدقيق تحطي عليه رشه ملح حلوة وريحه الكحك والسمسم ونقلب كويس
ونجيب الخميرة والسكر وندوبهم في 4 معالق مياه ونسيبهم علي جنب يخمر
ونقدح السمن وننزل واحده واحده عالدقيق ونبسسسسسس كويس
ونعجن بالبن دافي عجنه حلوه ونقرص وننقش ونسيبهم يخمر ساعتين ونخبزة عالنار هادي
كانت البداية الحقيقة لظهور كحك العيد منذ ما يقرب من خمسة آلاف سنة
الفراعنة القدماء
فقد اعتادت زوجات الملوك على تقديم الكعك للكهنة القائمة لحراسة الهرم خوفو في يوم تعامد الشمس علي حجرة خوفو
، وكان الخبَّازون في البلاط الفرعوني يتقنون صنعه بأشكال مختلفة مثل: اللولبي والمخروطي والمستطيل والمستدير،
ووصلت أشكاله إلى 100 شكل نُقشت بأشكال متعددة على مقبرة الوزير "خميرع" من الأسرة الثامنة عشر،
وكان يُسمى بالقُرص حيث كانوا يشكلون الكعك على شكل أقراص على شكل تميمة الإلهة ( ست ) كما وردت في أسطورة إيزيس وايزوريس ، وهي من التمائم السحرية التي تفتح للميت أبواب الجنة ،
وكانوا يتقنون بتشكيله بمختلف الأشكال الهندسية والزخرفية كما كان البعض يصنعه على شكل حيوانات أو أوراق الشجر والزهور ،
وكانوا يرسمون على الكعك صورة الشمس الإله رع مما يؤكد أن صناعة الكعك امتداد للتقاليد الموروثة فهو لازال على نفس هيئته حتى الآن
دلائل من التاريخ القديم واكتشفت صور لصناعة كعك العيد تفصيليًا في مقابر طيبة ومنف ، من بينها صور على جدران مقبرة (خميرع) من الأسرة الثامنة عشر ، التي تشرح أن عسل النحل كان يخلط بالسمن ، ويقلب على النار ثم يضاف على الدقيق ويقلب حتى يتحول إلى عجينة يسهل تشكيلها بالأشكال التي يريدونها ، ثم يرص على ألواح الإردواز ،ويوضع في الأفران كما كانت بعض الأنواع تقلى في السمن أو الزيت، وأحيانا كانوا يقومون بحشو الكعك بالتمر المجفف (العجوة) ، أو التين ويزخرفونه بالفواكه المجففة كالنبق والزبيب، ووجدت أقراص الكعك محتفظة بهيئتها ومعها قطع من الجبن الأبيض وزجاجة عسل النحل..
وعندما زار هيرودوت مصر في منتصف القرن الخامس قبل الميلاد تعجب؛ لأن المصريين يمزجون عجين الكعك والخبز بأرجلهم في حين يمزجون الطين بأيديهم ..
الكعك في التاريخ الإسلامي
في عهد الطولونيين من سنة 868م لسنة 904م. ويذكر التاريخ الإسلامي أن تاريخ الكعك يرجع إلى الطولونيين الذين كانوا يصنعونه في قوالب خاصة مكتوب عليها "كل واشكر"، وقد احتل مكانة هامة في عصرهم، وأصبح من أهم مظاهر الاحتفال بعيد الفطر
في العهد الاخشيدى (323-358هـ/935-969م) أما في عهد الدولة الإخشيدية كان أبو بكر محمد بن علي المادراني) وزير الدولة الإخشيدية صنع كعكا في أحد أعياد الفطر ، وحشاه بالدنانير الذهبية ، وأطلقوا عليه وقتئذ اسم أفطن إليه أي انتبه للمفاجأة التي فيه، ولكن تم تحريف الاسم إلى "انطونلة" ، وتعتبر كعكة "أنطونلة" أشهر كعكة ظهرت في هذا الوقت وكانت تقدم في دار الفقراء على مائدة (200 متر وعرضها 7 أمتار
في العهد الفاطمي 1171- 909 وفى عهد الدولة الفاطمية كان الخليفة الفاطمي يخصص مبلغ 20 ألف دينار لعمل كعك عيد الفطر؛ فكانت المصانع تتفرغ لصنعه بداية من منتصف شهر رجب، وملأ مخازن السلطان به، وكان الخليفة يتولى توزيعه بنفسه. ويذكر أن مائدة الخليفة العزيز الفاطمي يبلغ طولها 1350 مترًا وتحمل60 صنفًا من الكعك والغريبة، وكان حجم الكعكة الواحدة في حجم رغيف الخبز، وأطلق على عيد الفطر "عيد الحُلل" لأنه كان يُخصص 16 ألف دينار لإعداد ملابس لأفراد الشعب بالمجان، وخصصوا من اجل صناعته إدارة حكومية تسمى دار الفطرة ، كانت تقوم بتجهيزه وتوزيعه ، وكان الشعب يقف أمام أبواب القصر الكبير عندما يحل العيد ليحصل كل فرد علي نصيبه واستمر هذا التقليد حتى أصبح حقا من حقوق الفقراء ..
ومن أشهر من صنعت كعك العيد
هي حافظة التي كانت تنقش عليه عبارات مختلفة مثل تسلم ايديكي يا حافظة أو بالشكر تدوم النعمة .
ولم يكن يأكل منه إلا المحظوظون من ضيوف الخليفة، ومن أفضل المظاهر على الإطلاق ، أوقاف البر والإحسان التي كان يصرف من ريعها علي صنع الكعك وتوزيعه علي الفقراء في عيد الفطر واليتامى، ومن أشهرها وقفية الأميرة نتر الحجازية والتي تقضي علي توزيع الكعك الناعم والخشن علي موظفي مدرستها التي أنشأتها عام 748هـ
في العهد الأيوبي (1169 - 1260 )
وقد حاول صلاح الدين جاهداً القضاء على كل العادات الفاطمية ولكنه فشل في القضاء على عادة كعك العيد وباقي عادات الطعام التي ما زالت موجودة إلى اليوم،واستمرت صناعة الكعك وتطورت بعدهم في العصر المملوكي
في عصر المماليك
(1250- 1517م واهتم المماليك أيضاً بصناعة كعك العيد ويقدمونه إلى الفقراء والمتصوفين وكانوا يعتبرونه صدقة،
واهتموا بتوزيعه على الفقراء ، ،واعتبروه من الصدقات، وتهادوا فيه بعيد الفطر
العهد العثماني
1516- 1917م استمر المحافظة على صناعة الكعك في العصر العثماني ، واهتم سلاطين بني عثمان بتوزيع الكعك في العيد على المتصوفين والتكيات والخانقات ، المخصصة للطلاب والفقراء ورجال الدين ، وظل التراث العربي معبرا عن حاله حتى يومنا هذا وخاصة بمصر وبلاد الشام بحكم الارتباط الجغرافي والتاريخي ..
وفي متحف الفن الإسلامي بالقاهرة في مصر توجد قوالب الكعك عليها عبارات "كل هنيئًا واشكر" و"كل واشكر مولاك" وعبارات أخرى تحمل نفس المعنى .
غدد 1 ك دقيق
غدد 2 ونصف كوب سمن
عدد 1 كوب حليب
عدد 2 ملعقة كبيرة سمسم محمص
عدد 1 ملعقة كبيرة خنيرة فورية
عدد 2 ملعقة صغيرة ريحة الكحك
رشة ملح
حشو
عدد 4 معلق سكر بودر
طريقة التحضير
* اخلطي الدقيق مع ريحة الكحك والسمسم والخميرة والسكر ورشة ملح
* ضيفي الزبدة ثم ضيفي اللبن مع الاستمرار في الخلط حتى الحصول على عجينة
* شكليها كرات واحشيه بالملبن وبططيها وإنقشيها بالمنقاش
* رصى الكحك فى صينية وأدخليه الفرن
* رشى الكحك بالسكر البودرة وقدميه
* ضيفي الزبدة ثم ضيفي اللبن مع الاستمرار في الخلط حتى الحصول على عجينة
* شكليها كرات واحشيه بالملبن وبططيها وإنقشيها بالمنقاش
* رصى الكحك فى صينية وأدخليه الفرن
* رشى الكحك بالسكر البودرة وقدميه
تعليقات